Wednesday, October 10, 2012

qualities that Provost says set true business bad asses



These are the qualities that Provost says set true business bad asses apart:

1. They say yes first--then figure out how to deliver.
Bad-asses are incredibly confident, with good reason. If a job is anywhere near their wheelhouse, they will find a way to get it done or die trying.
Why? They trust their own abilities, but they trust the people around them just as much.
If you're a true bad-asses, you think there's a way to solve every problem. All you have to do is find it.
2. They think differently than everyone else.
Most business problems aren't new. Bad-asses tackle old problems with a variety of creative solutions.
Instead of designing a corporate newsletter that no one will read to "improve communication," a bad-asses will create a holograph of the CEO that welcomes you to work and gives you the latest news. And a true bad-asses would wear a flowing gown like the one in this video of a Kate Moss hologram.
Tell me that wouldn't improve communication.
3. They speak up.
When bad-asses have a different opinion, they share it.
But they aren't argumentative--because that would just make them asses.
4. They enthusiastically share their awesome skills.
Bad-asses never shy away from teaching others.
Inject energy and innovation into your teaching method, and people will flock to learn from you. High Skill + High Confidence + Sharing With Others = True Business Bad-asses.
5. They live by their own code.
They respect authority--but not too much.
Whether their code is to be a creative force in the world, to disrupt technologies, or to challenge others to examine their lives, badasses are unwilling to compromise their principles and beliefs for the comfort or approval of others.
If you're a true bad-asses, you answer to a power deep within you.
6. They do what others only wish they could do.
one of my favorite quotes is, "The Wright brothers never had a pilot's license." Rather than look around for permission or approval, bad-asses are courageous. They're initiators. They have an idea and they act.
Rather than research and dwell on and discuss a problem to death, bad-asses find a solution by actually doing things.
7. They never, ever, ever give up.
Malcolm Gladwell popularized the idea that it takes 10,000 hours master a complex skill.
But the real key to mastering a complex skill is grit--the ability to stick with something long enough to log those 10,000 hours.
People with grit are like anti dilettantes  Rather than flit from thing to thing, gritty people pick something and stick with it. They're tenacious, dogged, persevering, and they absolutely refuse to give up.
The grittiest people don't just work longer and harder, although that is part of the equation. They keep a laser focus on their goal and say, "No, thanks," to anything that gets in their way.
8. They ignore the haters.
There are many reasons to listen to the haters: to save face, to remain comfortable, to be secure, to not look like the fool.
But as Dale Carnegie, the bad-asses of winning friends and influencing people, said, "The person who goes farthest is generally the one who is willing to do and dare. The sure-thing boat never gets far from shore."
Haters try to talk you into--or even scare you into--sticking with the status quo.
Be a true business bad-ass. Don't listen.

Sunday, October 7, 2012

أفضل 5 سمات شخصية يبحث عنها أرباب العمل


تظهر دراسة جديدة أن الأغلبية العظمى من أصحاب العمل (أي 88% منهم) تبحث عما هو "ملائم ثقافيا" أكثر مما هو مناسب من حيث المهارات. وقد قمنا بجمع معلومات مفيدة حول الموضوع بالاستعانة بـ 1200 من أفضل أرباب العمل حول العالم (مثل شركة (جنرال إلكتريك – General Electric)، وشركة (بروكتر وغامبل – Proctor and Gamble (P&G))، وشركة (أكسنتور -  Accenture))؛ بهدف العثور بدقة على أنواع الشخصيات التي تفضلها كبرى شركات العمل.

كما قامت شركة (يونيفيرسام – Universum) التجارية والتي تقع في مدينة ستوكهولم بإجراء دراسة شملت أكثر من 400 ألف طالب ومهني عالميا حول القضايا الوظيفية؛ وقد توصلت من خلال هذه الدراسة إلى 5 أنواع من الشخصيات المرغوبة لدى رب العمل من بين المرشحين للوظائف لعام 2012.
يقول جوا أروجو من شركة (يونيفيرسام): "لقد قمنا بإجراء دراسة على أرباب العمل نتطرق من خلالها إلى التحديات التي تواجههم أثناء عملية التوظيف لنعرف ما يبحثون عنه في الموظفين ولا يجدونه". وعلى حد قوله، فإنه وعند تحديد جميع الصفات، سيتمكن المتقدمون الطموحون للوظائف من التعرف على أكثر الصفات رواجا؛ وبالتالي سيقومون بصقل سيرهم الذاتية وتكتيكاتهم الفريدة في المقابلة الوظيفية بهدف الحصول على أفضل وظيفة.
وتأتي كل من الاحترافية بنسبة (86%)، والحيوية بنسبة (78%)، والثقة بالنفس بنسبة (61%) في المراتب العليا من السمات الشخصية التي يبحث عنها أرباب العمل في الموظفين. وتقول كاثي هارس، المدير العام لشركة (هارس أليد – Harris Allied) التي تعتمد أساسا على البحث التنفيذي والموجودة في مدينة منهاتن، إن هذه الانطباعات الأولية للسمات الشخصية هي أهم ما يستعد له أرباب العمل؛ فهي وسيلة التقييم الأولى التي يتبعها الرؤساء المسؤولون عن التوظيف خلال 30 ثانية من بدء المقابلة مع المرشح للوظيفة.

وتتابع قولها: "يستطيع المدير أن يستقرئ صفاتك الشخصية في اللحظة التي تعبر بها الباب". فالملابس التي ترتديها، والطريقة التي تقف بها، وشدة قبضة يدك عند المصافحة الأولى، وتقديم نفسك بثقة تامة، وحيويتك ومهنيتك؛ كلها أمور أساسية تماما كالحصول على مشورة مهنية. ولكن لا تقلق من هذه النصيحة الشائعة؛ إذ تقول هاريس، المتخصصة في التوظيف التنفيذي رفيع المستوى، أنه يمكن خداع  كبار الرؤساء التنفيذيين المحنكين فيما يتعلق بهذه الأساسيات. وتتفق شركة (يونيفرسام) معها في الرأي؛ حيث إن الثقة بالنفس تتصدر قائمة المهارات التي تعتقد الشركات بأنها أكثر صفة يفتقدها الموظفون.
وتضيف هارس قائلة: "نحن نعيد ونكرر إسداء النصيحة المحببة ذاتها على كل مرشح للوظيفة". فالمرشح الناجح للوظيفة هو من يدخل المقابلة الوظيفية ويده ممدودة إلى الأمام ليصافح بها، ويكون قد أجرى البحث اللازم عن الشركة وعن الشخص الذي سيجري معه المقابلة، ويكون قد بذل ما في وسعه ليرتدي من الثياب ما هو ملائم ثقافيا ومناسب لبيئة العمل.
أما بالنسبة للسمات الشخصية الأخرى التي يعتبرها عملاء شركة (يونيفرسام) أساسية في عملية التوظيف فهي لا يمكن تمييزها بمجرد النظر إلى المتقدم بطلب الوظيفة؛ بل إن الأمر يتعدى ذلك ليصل إلى السيرة الذاتية والتحضير للمقابلة الوظيفية. وحتى تتمكن من تقديم نفسك على أنك شخصية تتمتع بمهارة المراقبة الذاتية بنسبة 58%، تنصحك هارس بتعديل المصطلحات اللغوية التي استخدمتها في كتابة سيرتك الذاتية بحيث تجذب الانتباه بطريقة أو بأخرى إلى الخبرة الوظيفية التي تمتكلها في الوظائف التي عملت فيها بشكل مستقل أو برعت فيها بعيدا عن توجيه من قيادة مباشرة لك. فهي تقول: "أثناء إجراء المقابلة الوظيفية، أسرد القصص التي تظهر من خلالها قدرتك على إنقاذ بعض المواقف التي حدثت في السابق، أو حتى الإتيان بمواقف إصلاحية، وكيف كان للتحفيز الذاتي في نفسك الأثر الكبير في نجاح تلك التجارب".
وتنظر هارس إلى التحلي بـ الفضول الفكري بنسبة (57%) على أنها سمة غريبة وملائمة تماما، فهي دائما ما توجه النصائح للمتقدمين للوظائف بإجراء تعديلات وثيقة على بند "الهوايات والاهتمامات" في سيرهم الذاتية؛ بحيث تقول: "أعتقد أنه عندما يبحث أرباب العمل عن الفضول الفكري فهم في الواقع يبحثون عن أمرين مختلفين؛ القدرة على حل المشاكل، والتفاني المستمر لتعلم تكنولوجيات أو حلول جديدة من شأنها أن تعمل على تطوير بيئة العمل". ووفقا لوجهة نظر هارس، فإن أرباب العمل في الواقع يسألون أنفسهم فيما إذا كان الموظفون الجدد سيلتزمون مع شركاتهم على المدى الطويل؛ فذلك الموظف الذي يتبنى قاعدة بيانات جديدة على مضض ليس مفضلا على ذلك الذي يتحلى بشغف حقيقي لتعلم أشياء جديدة.
بقلم : ميغان كاسيرلي /مجلة ف

أسرار كتابة السيرة الذاتية

السيرة المهنية هي بمثابة مرآة لك تعكس خبرتك ومقدراتك وطموحك فيجب الانتباه عند كتابتها، فبها قد تقوم بتنفير العملاء من دون قصد بسبب ما كتبت، وبها قد تجذبهم لاختيارك حتى ولو لم تكن لديك مؤهلات خيالية.
أهتم كثيرا لما يكتبه أصحاب المشاريع الناشئة في سيرهم المهنية كوني أعمل في المجال ذاته. وأشعر بالتعاطف مع ملايين الأشخاص الأذكياء والمتعلمين، والذين يحاولون جهدهم في انتقاء الكلمات لتسويق خدماتهم ومنتجاتهم. 

يعمل أغلب هؤلاء الأشخاص من المنزل أو أنهم بدؤوا بإنشاء عملهم الخاص حديثا، ولا يستطيعون تحمل تكاليف توظيف أحد المتخصصين بكتابة السيرة المهنية، وبالتالي يقومون بكتابتها بأنفسهم. ويجب الانتباه إلى أن هذه السيرة هي بمثابة مرآة لك، فبها قد تقوم بتنفير العملاء من دون قصد بسبب ما كتبت.
وها هي بعض النقاط التي يجب الانتباه لها عند إعداد سيرتك الذاتية :
·       اكتب عن نفسك بصيغة الغائب: فبهذا تعطي مهنية أكبر لسيرتك، وكأن إحدى شركات العلاقات العامة هي التي كتبتها عنك.
·       اقتبس نفسك بشكل مختصر: وفي الإقتباس يمكنك توضيح فلسفتك في العمل وإخبار العملاء عن شغفك لما تقدم من خدمات ومنتجات. وكلما كان الإقتباس أقصر، كلما ظهرت بشكل أفضل.
·       استخدم صيغة الجمع كلما أمكن: فحتى لو كنت ممن أنشأ عمله بمفرده، من المؤكد أنك تستعين بأشخاص آخرين لمساعدتك. عند استخدام صيغة الجمع، تعمل على إظهار أعمالك الناشئة كأنها شركة متكاملة، وبالتالي تصبح جديرة بالثقة أكثر.
·       استعن بسير مهنية أخرى: إن قرأت إحدى السير وأعجبتك، حاول أن تأخذ بعض الأفكار منها. لا تنسخ الكلمات حرفيا، بل حاول التعلم من طريقة سرد السيرة والبدء فيها وكيف استطاع الكاتب أن يجذب انتباهك إليها.
·       اكتب فقرات قصيرة واجعل سيرتك موجزة: إن فترة الانتباه للأشخاص قصيرة جدا، خصوصا في عالم سريع كالذي نعيش فيه حاليا. إذا كانت سيرتك موجزة ومباشرة، يمكنك جذب انتباه العملاء فورا.
·       قم بإضافة قائمة قصيرة في النهاية بأهم الوظائف التي شغلتها سابقا والشهادات التي لم تذكرها في صدر السيرة: احذر من إضافة أكثر من 3 مناصب للوظيفة الواحدة، فذلك يعمل على تخفيف تأثيرها على القارئ. واكتب جملة قصيرة لشرح كل وظيفة. تذكر أن أغلب من يقرأ سيرتك قد لا يعلم معاني تلك المناصب.
·       اقرأ ما كتبت بصوت عال: سيساعدك هذا على تمييز الأخطاء، من تركيب الجمل والإملاء والقواعد والتشكيل، وحتى طريقة سرد المعلومات إن كانت متتابعة أم لا.
·       بعد كتابتها، اتركها لفترة قصيرة، ثم عد لقراءتها كأنك تقرأها لأول مرة وقم بالتعديل عليها: قم بهذه الخطوة 4 أو 5 مرات على الأقل قبل نشرها، فحتى المتخصصون يقومون بمراجعة ما يكتبون أكثر من مرة قبل التسليم.
·       قم بحضور دورة تدريبية عن الكتابة المهنية: عدم معرفة كيفية الكتابة بمهنية لا يعني أنك غير كفؤ. وكما احتجت لوقت طويل لتصل إلى ما أنت عليه الآن في عملك، ستحتاج بعض الوقت والتدريب لتعلم هذه المهارة الجديدة.
 دينا كورمتيس 
 مجلة فوربس

Monday, October 1, 2012

الفرق بين الإنتماء التنظيمي والولاء التنظيمي


أولا: الانتمـاء التنظيمـي

الانتماء التنظيمي يعبر عن استثمار متبادل بين الفرد والمنظمة باستمرار العلاقة التعاقدية،يترتب عليه أن يسلك الفرد سلوكا يفوق السلوك الرسمي المتوقع منه والمرغوب فيه من جانب المنظمة، ورغبة الفرد في إعطاء جزء من نفسه من أجل الإسهام في نجاح واستمرارية المنظمة كالاستعداد لبذل مجهود أكبر والقيام بأعمال تطوعية وتحمل مسؤوليات إضافية.

ثانيـا: الـولاء التنظيمـي
هو أعمق من الانتماء ويمكن أن يقال عنه أيضا أعظم درجات الانتماء ويمكن أن نعرفه على أنه العملية التي يحدث فيها تطابق بين أهداف الفرد وأهداف المنظمة.
كما يمكن تعريفه على أنه اعتقاد قوي وقبول من جانب الفرد لأهداف المنظمة ورغبة في بذل أكبر عطاء ممكن لصالح المنظمة التي يعمل فيها الفرد مع رغبة قوية في الاستمرار في عضوية هذه المنظمة.
وتحاول كثير من المؤسسات كسب ولاء أفرادها والمحافظة عليه وبذل المساعي لزيادته لديهم، إن عملية بث الولاء وزراعته في نفوس الأفراد هي مهارة يمكن تعلمها واكتسابها وهي مهارة بمقدور المسؤولين في أية مؤسسة تنميتها وتطويرها حتى تغدو أمرا طبيعيا تلقائيا يمارسه جميع أفراد المؤسسة بشكل عفوي دون تكلف. فالحقيقة التي ينبغي أن يعيها المسئولون في أي مؤسسة هو يصعب إرغام الفرد على إظهار الولاء للمؤسسة ولكن يمكن كسب ولاء الفرد بتهيئة الجو في بيئة عمله والذي من خلاله يظهر الفرد ولائه للمؤسسة.
ويمكن أن نركز على أربعة عوامل كفيلة لتهيئة الأجواء أمام الأفراد وفي بيئات أعمالهم المختلفة لكي يظهر ولائهم المؤسسي بشكل طبيعي وتلقائي:

 العامل الأول: فهو يتعلق في المبادئ التي ينبغي أن تعتقدها وترفعها المؤسسة لأفرادها والتي من خلالها تتميز عن باقي المؤسسات الأخرى والتي تشعر الأفراد بالفخر في انتمائهم في مؤسستهم

 العامل الثاني: فهو متعلق في توفير نماذج قيادية ومؤثرة ومحركة داخل المؤسسة والتي ينظر الأفراد لها كنماذج مثالية يقتدي بها ورموز يدور حولها الولاء المؤسسي.

 العامل الثالث: فهو متعلق بتوفير الحوافز المعنوية والمادية للأفراد المؤسسة والتي تهدف إلى دفع المضرات عن الأفراد قبل جلبها لهم.

 العامل الرابع: فهو متعلق بإيجاد جو تنافسي شريف يمكن لأي فرد أن يعيش فيه داخل المؤسسة والذي من خلاله تزداد نسبة الولاء المؤسسي، ويتم المحافظة عليه مدى الأيام.

ولكـن مـا الذي يسبـق الآخـر؟ هـل مشاعـر تسبـق مشاعـر الانتمـاء أم العكـس؟
اختلفت آراء الباحثين في ذلك: فالبعض يرى أن الانتماء التنظيمي يحدث بعد فترة زمنية نتيجة شعور الفرد بالرضا عن العمل ويرى باحثون آخرون أن شعور الفرد بالانتماء التنظيمي ينشأ قبل تكوين اتجاهات الرضا عن العمل قبل الالتحاق بالعمل ويستمر باستمرار عمل الفرد وذلك كلما ساعدت منظمة الأفراد على إشباع حاجاتهم وبالتالي يعتبر الانتماء التنظيمي سببا للرضا عن العمل وليس نتيجة له ونفس الشيء بالنسبة للولاء التنظيمي فتؤكد الدراسات على أنه كلما ازداد الولاء التنظيمي على العمال، قل معدل دوران العمل وتعتبر دراسات أخرى إلى أن الولاء يساعد إلى حد كبير في انخفاض نسبة الغياب والحد من مشكلة التأخير عن الدوام يعزز الرضا الوظيفي، أي الولاء مسبب للرضا.
وأخيرا الهدف من الرضا هو كسب الولاء والهدف من الولاء هو تحسين الأداء.

منقول.